حواريو الدعوة و التغيير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حواريو الدعوة و التغيير

منتدى إسلامي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
المواضيع الأخيرة
» الملتقى الجهوي الأول لمجالس الشورى الولائية/ولايات الشرق - قسنطينة
و هزي إليك بجذع النخلة I_icon_minitimeالأحد 21 مارس 2010, 02:54 من طرف أبو عبيدة

» واجبنا نحو إنقاذ الأقصى واسترداد فلسطين
و هزي إليك بجذع النخلة I_icon_minitimeالخميس 18 مارس 2010, 11:25 من طرف أبو عبيدة

» نشيد قرءاننا نور يضيء طريقنا حركة الدعوة والتغيير الجزائر
و هزي إليك بجذع النخلة I_icon_minitimeالخميس 18 مارس 2010, 09:07 من طرف أبو عبيدة

» حركة الدعوة والتغيير قسنطينة مخيم غزة حتى لا ننسى العوانة 2009
و هزي إليك بجذع النخلة I_icon_minitimeالإثنين 15 مارس 2010, 14:44 من طرف أبو عبيدة

» المخيم الصيفي الولائي لحركة الدعوة والتغيير بالمدية.wmv
و هزي إليك بجذع النخلة I_icon_minitimeالإثنين 15 مارس 2010, 14:42 من طرف أبو عبيدة

» ملتقى الشيخ محمد بوسليماني الدولي الجزائر/فيفري2010.wmv
و هزي إليك بجذع النخلة I_icon_minitimeالإثنين 15 مارس 2010, 14:40 من طرف أبو عبيدة

» حركة الدعوة والتغيير الجزائر
و هزي إليك بجذع النخلة I_icon_minitimeالإثنين 15 مارس 2010, 14:35 من طرف أبو عبيدة

» موعصة عظيمة
و هزي إليك بجذع النخلة I_icon_minitimeالأحد 07 مارس 2010, 10:28 من طرف aya

» أفضل وثيقة تأمين على وجه الأرض
و هزي إليك بجذع النخلة I_icon_minitimeالجمعة 05 مارس 2010, 03:06 من طرف aya

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نور الإسلام
و هزي إليك بجذع النخلة Poll_rightو هزي إليك بجذع النخلة I_voting_barو هزي إليك بجذع النخلة Vote_lcap1 
أيمن ( المدير)
و هزي إليك بجذع النخلة Poll_rightو هزي إليك بجذع النخلة I_voting_barو هزي إليك بجذع النخلة Vote_lcap1 
312
و هزي إليك بجذع النخلة Poll_rightو هزي إليك بجذع النخلة I_voting_barو هزي إليك بجذع النخلة Vote_lcap1 
أبو عبيدة
و هزي إليك بجذع النخلة Poll_rightو هزي إليك بجذع النخلة I_voting_barو هزي إليك بجذع النخلة Vote_lcap1 
قطر الندى
و هزي إليك بجذع النخلة Poll_rightو هزي إليك بجذع النخلة I_voting_barو هزي إليك بجذع النخلة Vote_lcap1 
أحمد يس
و هزي إليك بجذع النخلة Poll_rightو هزي إليك بجذع النخلة I_voting_barو هزي إليك بجذع النخلة Vote_lcap1 
الرنتيسي
و هزي إليك بجذع النخلة Poll_rightو هزي إليك بجذع النخلة I_voting_barو هزي إليك بجذع النخلة Vote_lcap1 
أسامة
و هزي إليك بجذع النخلة Poll_rightو هزي إليك بجذع النخلة I_voting_barو هزي إليك بجذع النخلة Vote_lcap1 
دمعة وفاء
و هزي إليك بجذع النخلة Poll_rightو هزي إليك بجذع النخلة I_voting_barو هزي إليك بجذع النخلة Vote_lcap1 
انس محجوبي
و هزي إليك بجذع النخلة Poll_rightو هزي إليك بجذع النخلة I_voting_barو هزي إليك بجذع النخلة Vote_lcap1 
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 12 بتاريخ الأربعاء 26 يونيو 2013, 03:21
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

 

 و هزي إليك بجذع النخلة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نور الإسلام

نور الإسلام


عدد المساهمات : 52
نقاط : 90
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/10/2009

و هزي إليك بجذع النخلة Empty
مُساهمةموضوع: و هزي إليك بجذع النخلة   و هزي إليك بجذع النخلة I_icon_minitimeالأحد 13 ديسمبر 2009, 13:05

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسوله الكريم

قد ذكر الله تعالى هذه الآية الكريمة على السيدة الطاهرة مريم ابنت عمران سيدة أهل الجنة

يقول الله تبارك و تعالى في القرءان الكريم:{ وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَاناً شَرْقِيّاً}، و يقول ربنا عز من قائل:

{ مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ}، السيدة مريم عليها السلام أم النبي عيسى المسيح هي أفضل نساء العالمين و هي إمرأة جليلة عفيفة طاهرة صبرت على أذى قومها و كانت تقية عارفة بالله تعالى فقد أكرمها الله عز و جل بكرامات ظاهرة و اصطفاها من بين جميع النساء لتكون أماً لنبيه عيسى المسيح عليه الصلاة و السلام دون أن يكون لها زوج أو يمسها بشر و السيدة الجليلة مريم عليها السلام هي أفضل نساء العالمين بنص القرءان الكريم و الحديث النبوي الشريف فقد قال الله عز و جل في محكم تنزيله:{ وَإِذْ قَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ}، فقوله تعالى؛ اصطفاك؛ أي اختارك و اجتباك و فضلك.

جميل جدا ان نتحدث مع بعض من خلال المنتدى حول هذه الشخصية الإسلامية الرائعة و هذه الشخصية الفاضلة قال النبي عليه الصلاة و السلام:" و خير النساء مريم بنت عمران ثم فاطمة بنت محمد ثم خديجة بنت خويلد ثم ءاسية بنت مزاحم" رواه الحافظ ابن عبد البر. فهذا الحديث الشريف فيه نص على أفضلية السيدة مريم عليها السلام على سائر نساء العالمين
وأما ولادة السيدة مريم عليها السلام و نشأتها فقد كانت أمها و اسمها ((حنة)) وهي امرأة عمران لا تلد فرأت ذات يوم طيراً يزق فرخه فتحركت فيها عاطفة الأمومة و طلبت من الله عز و جل أن يرزقها ولداً صالحاً و نذرت أن تجعله خادماً في بيت المقدس لأنها كانت تظن أنه سيكون ذكراً و لأن الذكر عادة يصلح للإستمرار على خدمة بيت المقدس موضع العبادة و لا يلحقه عيب بذلك و لكن الله تبارك و تعالى شاء لحنة امرأة عمران أن تحمل بأنثى تكون سيدة نساء العالمين و أماً لنبي من أولي العزم من الرسل و هو عيسى المسيح عليه الصلاة و السلام، و لما ولدت امرأة عمران مولودتها الجديدة أسمتها مريم و تولاها الله سبحانه و تعالى برحمته و عنايته و شاء الله عز و جل لنبيه زكريا عليه السلام، و كان زوج أخت مريم، أن يتكفلها دون غيره من الرجال.

فكان زكريا عليه السلام يعلمها تعاليم دين الإسلام و الأخلاق الحسنة و ينشئها على الأخلاق الفاضلة، فنشأت مريم عليها السلام صالحة عفيفة طاهرة من الذنوب و المعاصي عارفة بالله عز و جل و تقية و ولية تداوم على طاعة ربها عز وجل ءاناء الليل و أطراف النهار فأكرمها الله سبحانه بالكرامات الظاهرة التي كانت ءايات عجيبة دالة على عظيم قدرة الله سبحانه و تعالى، فقد كان نبي الله زكريا عليه السلام يرى عندها في المحراب و بعد أن يغلق عليها أبواب المسجد كان يرى فاكهة الصيف في الشتاء و فاكهة الشتاء في الصيف كرامة لها من الله عز وجل يقول الله تعالى:{ فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتاً حَسَناً وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقاً قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَـذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ إنَّ اللّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ}.

ثم ان الله عز و جل قدر في الأزل أن يوجد نبيه عيسى عليه السلام من غير أب و كان هذا أمراً محكوماً به سابقاً في علم الله كونه فتنفذت مشيئته تعالى و كان و تحقق ما شاء الله و قدر في الأزل يقول الله تعالى:{ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ }، و يقول ربنا عز من قائل:{ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ }، و المعنى أن ما شاءه الله تعالى و قدره في الأزل فإنه يكون و يوجد بلا تأخر و لا ممانعة له من أحد و هذا ما حصل في أمر عيسى المسيح عليه السلام فذات يوم تنحت السيدة الجليلة مريم عليها السلام عن الناس و اعتزلت من أهلها لتقضي أمراً ما فخرجت إلى شرق المحراب الشريف الذي كانت تعبد الله عز و جل فيه حتى صارت بمكان يلي المشرق و كانت الشمس المشرقة قد أرسلت عليها أشعتها فأظلتها حتى لم يعد يراها أحد من الخلق و في تلك اللحظات التي كانت فيها مريم عليها السلام تقضي حاجتها متوكلة على الله عز و جل أرسل الله سبحانه و تعالى إليها أمين الوحي جبريل عليه السلام و كان متشكلاً فظنته مريم عليها السلام إنساناً و خافت أن يتعرض لها بسوء و أذى فقالت له " إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقياً "، أي إذا كنت تقياً فلا تتعرض لي بسوء فطمأنها جبريل عليه السلام و أخبرها أن الله تعالى أرسله إليها ليهبها ولداً صالحاً طاهراً من الذنوب و هنا قالت له مريم عليها السلام على سبيل التعجب و الإستعلام " أنى يكون لي غلام و لم يقربني زوج و لم أكن فاجرة زانية"، فأجابها ملك الوحي جبريل عليه السلام:" هكذا قال ربك، إن خلق ولد من غير أب هين عليه و ليجعله علامة للناس و دلالة على عظيم قدرته سبحانه و تعالى و ليجعله رحمة و نعمة لمن اتبعه و صدقه و ءامن به و كان خلقه أمراً محكوماً شاءه الله تبارك و تعالى و قدره فلا يرد و لا يبدل"، و كان أمين الوحي جبريل عليه السلام لما جاء مريم عليها السلام حاملاً روح نبي الله عيسى المسيح المشرف المكرم فنفخه في جيب درعها و كان مشقوقاً من قدامها فدخلت النفخة في صدرها فحملت من وقتها بقدرة الله و مشيئته بعيسى عليه السلام و تنفذت مشيئة الله تعالى في مريم عليها السلام كما شاء ربنا تبارك و تعالى و قدر في الأزل يقول الله عز و جل:{ وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ}.

و استمر حمل مريم عليها السلام بعيسى المسيح كحمل بقية النساء بعدد من الأشهر ثم تنحت مريم عليها السلام بحملها إلى مكان بعيد عن الناس خوفاً من أن يعيرها الناس بولادتها من غير زوج و بعد أن صار بعض الناس من قومها يطعنون بعفتها و شرفها و يطعنون في نبي الله زكريا عليه السلام الذي كان يكفلها و يشرف على تربيتها و تعليمها أحكام دين الإسلام حتى تضايقت مريم عليها السلام من كلامهم تضايقاً شديداً فصبرت على مصيبتها صبراً جميلاً و لما حان لمريم عليها السلام وقت وضع حملها الجديد جاءها المخاض و هو وجع الولادة الذي تجده النساء عند الوضع فألجأها هذا الألم إلى ساق نخلة يابسة فأسندت ظهرها إلى جذع تلك النخلة و قد اشتد همها و كربها و قالت:" يا ليتني مت قبل هذا الأمر و قبل هذا اليوم و لم أكن شيئاً "، و هنا جاءها الفرج و اليسر بعد العسر فقد جاءها الملك جبريل عليه السلام أمين الوحي بأمر من الله تعالى فطمأنها و نادها من مكان منخفض من المكان الذي كانت فيه " ألا تحزني "، و كان الحزن قد انتاب مريم عليها السلام بسبب أنها ولدت من غير زوج و بسبب جدب المكان الذي وضعت فيه مولودها الجديد عيسى المسيح عليه الصلاة و السلام فطمأنها جبريل عليه السلام و بشرها بأن الله عز وجل قد أجرى تحتها نهراً صغيراً عذباً فراتاً و أنه يطلب منها أن تهز جذع النخلة ليتساقط عليها الرطب الجني و أن تأكل و تشرب مما رزقها الله عز و جل و أن تقر عينها و تفرح بمولودها الجميل عيسى عليه السلام و أن تقول لمن رءاها و سألها عن ولدها إنها نذرت للرحمن أن لا تكلم أحداً؟ و بعد أن ولدت السيدة الجليلة مريم عليها السلام مولودها الجميل عيسى صلى الله عليه و سلم انطلقت به إلى قومها و كان قومها قد انطلقوا يطلبونها و يبحثون عنها فلما رأتهم من بعيد حملت ولدها عيسى عليه السلام و ضمته بين ذراعيها برأفة و حنان ثم أتتهم به و هي تحمله و كان ذلك بعد أربعين يوماً من ولادتها له فتلقتهم به و هي تحمله و قلبها كله ثقة و توكل على الله عز و جل و حين كلمها قومها في شأن مولودها الجديد أشارت السيدة مريم عليها السلام إلى ولدها عيسى المسيح أن كلموه فتعجبوا من ذلك و قالوا لها مندهشين " من يكن في المهد صبياً كيف نكلمه " فأنطقه الله تبارك و تعالى الذي أنطق كل شىء أنطقه الله تعالى فقال لهم بلسان فصيح:" إني عبد الله ءاتاني الكتاب و جعلني نبياً و جعلني مباركاً أينما كنت و أوصاني بالصلاة و الزكاة ما دمت حياً و براً بوالدتي و لم يجعلني جباراً شقياً و السلام علي يوم ولدت و يوم أموت و يوم أبعث حياً "، أنطقه الله عز و جل ليخفف عن أمه مريم عليها السلام الوطأة، فهذه صورة مشرقة عن قصة السيدة الجليلة مريم عليها السلام مع ابنها عيسى المسيح صلى الله عليه و سلم تلك المرأة الصالحة التقية الصديقة العارفة بالله سبحانه و تعالى و التي انقطعت لعبادة ربها و خالقها عز و جل و كانت خير مثال للمرأة التقية التي تحملت المصائب من قومها بنفس راضية مرضية غير معترضة على ربها حتى نالت هذه المنزلة عند خالقها فكانت سيدة نساء العالمين لذلك ذكرها الله تعالى بإسمها في القرءان الكريم من بين النساء و أثنى عليها الثناء الحسن يقول الله تعالى في القرءان الكريم:{ وَإِذْ قَالَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ}، و يقول الله تعالى أيضاً في الثناء على السيدة مريم:{ مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ} فكم هو حري بالنساء في كل زمان و مكان و على مر الدهور و الأجيال أن يقتدين بالسيدة الجليلة مريم عليها السلام و يتخذنها قدوة حسنة في حياتهن و سلوكهن ليكتسبن المعالي و الدرجات العالية و ليحُزن رضى خالقهن سبحانه و تعالى و نسأل الله تبارك و تعالى أن يرحمنا برحمته الواسعة و يرزقنا حسن الختام بجاه النبي محمد صلى الله عليه و سلم و ءاخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

الموضوع منقول للإنتفاع
سنأخذ أهم العبرة عن هذه القصة في لقاءاتنا المقبلة إن شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
312

312


عدد المساهمات : 44
نقاط : 60
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 02/11/2009

و هزي إليك بجذع النخلة Empty
مُساهمةموضوع: رد: و هزي إليك بجذع النخلة   و هزي إليك بجذع النخلة I_icon_minitimeالأحد 27 ديسمبر 2009, 17:51

قصة جميلة وفيها من العبر الكثير

... و اللهم وفقنا جميعا في اتباع اثر هؤلاء النساء العظيمات


وتحية طيبة (:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
و هزي إليك بجذع النخلة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» و هزي إليك بجذع النخلة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حواريو الدعوة و التغيير :: منتدى الأخوات المسلمات :: قصص المرأة المسلمة-
انتقل الى: